Wednesday, 21 March 2018

روعة اللغة العربية

من لا يعرف روعة اللغة العربية وجمالها 
انظر هل يمكن سرد هذه القصة بغير لغة القرآن، 
تقول القصة بأن رجلا قرأ ( الفاتحة ) قبل ذبْح ( البقرة ) ، وليقتدي بـ ( آل عمران ) تزوج خير ( النساء ) ، وبينما هو مع أهله في ( المائدة ) ضحّى ببعض ( الأَنْعَام ) مراعيا بعض ( الأعراف ) ، وأوكل أمر ( الأنفال ) إلى الله ورسولِه معلنًا ( التوبة ) إلى الله أسوة بـ ( يونس ) و ( هود ) و ( يوسف ) - عليهم السلام - ، ومع صوت ( الرعد ) قرأ قصة ( إبراهيم ) و ( حِجْر ) ابنه إسماعيل - عليهما السلام - ، وكانت له خلِيّة ( نحْلٍ ) اشتراها في ذكرى ( الإسراء ) والمعراج ، ووضعها في ( كهف ) له ، ثم أمر ابنتَه ( مريم ) وابنَه ( طه ) أن يقوما عليها ؛ ليقتديا بـ ( الأنبياء ) في العمل والجِد ، ولما جاء موسم ( الحج ) انطلقوا مع ( المؤمنين ) متجهين إلى حيثُ ( النور ) يتلألأ ، وحيثُ كان يوم ( الفرقان ) - وكم كتب في ذلك الشعراء ) - ، وكانوا في حجهم كـ ( النمل ) نظامًا ، فسطّروا أروعَ ( قصصِ ) الاتحاد ؛ لئلا يصيبهم الوهن كحال بيت ( العنكبوت ) ، وجلس إليهم يقص عليهم غلبة ( الروم ) ناصحا لهم - كـ ( لقمان ) مع ابنه - أن يسجدوا ( سجدة ) شكر لله ، أن هزم ( الأحزاب ) ، وألا يجحدوا مثل ( سبأ ) نِعَمَ ( فاطرِ ) السماوات والأرض ، وصلى بهم تاليًا سورة ( يسٓ ) مستوِين كـ ( الصافّاتِ ) من الملائكة ، وما ( صاد ) صَيْدًا ؛ إذ لا زال مع ( الزُّمرِ ) في الحرَم داعيًا ( غافر ) الذنبِ الذي ( فُصِّلت ) آياتُ كتابه أن يغفر له وللمؤمنين ، ثم بدأت ( الشورى ) بينهم عن موعد العودة ، مع الحذر من تأثُّرهم بـ ( زخرفِ ) الدنيا الفانية كـ ( الدُّخان ) ؛ خوفًا من يومٍ تأتي فيه الأممُ ( جاثيةً ) ، فمَرُّوا على ( الأحقافِ ) في حضرموت ؛ لذِكْرِ ( محمد ) - عليه الصلاة والسلام - لها ولأَمنِها ، وهناك كان ( الفتح ) في التجارة ، مما جعلهم يبنون لهم ( حُجُراتٍ ) ، وأسّسوا محالّا أسموها محالّ ( قافْ ) للتجارة ، فكانت ( ذارياتٍ ) للخير ذروًا ، وكان قبل هذا ( الطّور ) من أطوار حياته كـ ( النّجم ) ، فصار كـ ( القمَر ) يشار إليه بالبنان بفضل ( الرحمن ) ، ووقعتْ بعدها ( واقعة ) جعلت حالهم - كما يقال - على ( الحديد ) ، فصبرت زوجته ولم تكن ( مجادلة ) ؛ لعلمها أن الله يعوضهم يوم ( الحشر ) إليه ، وأن الدنيا ( ممتحنَة ) ، فكانوا كـ ( الصّف ) يوم ( الجمعة ) تجاهَ هذا البلاء مجتنبين صفات ( المنافقين ) ؛ لأن الغبن الحقيقي غبن يوم ( التغابن ) ، فكاد ( الطلاق ) يأخذ حُكْمَ ( التحريم ) بينهم ؛ لعمق المودة بينهم ، فـ ( تبارك ) الذي ألّفَ بينهم كما ألّفَ بين يونس والـ ( ـنُّون ) ، وتذكروا كذلك يومَ ( الحاقّة ) في لقاء الله ذي ( المعارج ) ، فنذروا أنفسهم للدعوة إليه ، واقتدَوا بصبر أيوب و ( نوحٍ ) - عليهما السلام - ، وتأسّوا بجَلَدِ وحلم المصطفى ؛ حيث وصلت دعوتُه إلى سائر الإنس و ( الجنّ ) ، بعد أن كان ( المزّمّل ) و ( المدّثّر ) ، وهكذا سيشهدُ مقامَهُ يوم ( القيامة ) كلُّ ( إنسان ) ، إذ تفوقُ مكانتُه عند ربه مكانةَ الملائكة ( المرسَلات ) ، فعَنِ ( النَّبإِ ) العظيم يختلفون ، حتى إذا نزعت ( النازعات ) أرواحَهم ( عبَسَـ ) ـت الوجوه ، وفزعت الخلائق لهول ( التكوير ) و ( الانفطار ) ، فأين يهرب المكذبون من الكافرين و ( المطففين ) عند ( انشِقاق ) السَّمَاءِ ذاتِ ( البروجِ ) وذات ( الطّارق ) الذي يأتيهم من ربهم ( الأعلى ) فتغشاهم ( الغاشية ) ؟؟ 
هناك يستبشر المشاؤون في الظلام لصلاة ( الفجر ) وأهلُ ( البلد ) نيامٌ حتى طلوع ( الشمس ) ، وينعم أهل قيام ( الليل ) وصلاةِ ( الضّحى ) ، فهنيئًا لهم ( انشراح ) صدورِهم ! 
والذي أقسمَ بـ ( التّين ) ، وخلق الإنسان من ( علق ) إن أهل ( القَدْر ) يومئذٍ من كانوا على ( بيّنةٍ ) من ربهم ، فأطاعوه قبل ( زلزلة ) الأَرْضِ ، وضمّروا ( العاديات ) في سَبِيلِ الله قَبْلَ أن تحل ( القارِعة ) ، ولم يُلْهِهِم ( التكاثُر ) ، فكانوا في كلِّ ( عَصْر ) هداةً مهديين ، لا يلتفتون إلى ( الهمزة) اللمزة، موكلين الأمر إلى الله - كما فعل عبد المطلب عند اعتداء أصحاب ( الفيل ) على الكعبة ، وكان سيدًا في ( قُرَيْش ) - ، وما منعوا ( الماعون ) عن أحدٍ ؛ رجاءَ أن يرويهم الله من نهر ( الكوثر ) يوم يعطش الظالمون و( الكافرون ) ، وتلك حقيقة ( النّصر ) الإلهي للنبي المصطفى وأمتِه ، في حين يهلك شانؤوه ، ويعقد في جِيدِ مَن آذَتْهُ حبلٌ من ( مسَد ) ،
فاللهم عندئذ تقبل منا وارزقنا ( الإخلاص ) في القول والعمل يا ربَّ ( الفلَقِ ) وربَّ ( الناس ).   السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.عمر مودبوا جرفس

حاملو القرآن

وبعد: فالإنسان ليس يشرف *** إلا بما يحفظه ويعرف
لذاك كان حاملو القرآن *** أشراف الأمة أولى الإحسان
وإنهم في الناس أهل الله *** وإن ربنا بهم يباهي
وقال في القرآن عنهم وكفى *** بأنه أورثه من اصطفى
وهو في الأخرى شافع مشفع *** فيه وفوله عليه يسمع
يعطى به الملك مع الخلد إذا *** توجه تاج الكرامة كذا
يقرا ويرقى درج الجنان *** وأبواه منه يكسيان
فليحرص السعيد في تحصيله *** ولا يمل قط من ترتيله

Thursday, 9 February 2017

بركة القرآن

بركة القرآن

🌻🌻🌻🌻🌻🌻

 من بركة القرآن أن الله يبارك في عقل قارئه وحفظه.
فعن عبد الملك بن عمير :
 ( كان يقال أن أبقى الناس عقولا قراء القرآن )

وفي رواية :
"أنقى الناس عقولا قراء القرآن".

وقال القرطبي :
من قرأ القرآن متع بعقله وإن بلغ مئة !

وأثبتت الدراسات العلمية أن حفظ القرآن وقراءته فيها تقويه للذاكرة !

أوصى الإمام إبراهيم المقدسي تلميذه عباس بن عبد الدايم رحمهم الله :
"أكثر من قراءة القرآن ولا تتركه، فإنه يتيسر لك الذي تطلبه على قدر ما تقرأ".
قال ابن الصلاح :

(ورد أن الملائكة لم يعطوا فضيلة قراءة القرآن وهي حريصة لذلك على استماعه من الإنس !

فقراءة القرآن كرامة أكرم الله بها الإنس).

قال أبو الزناد :
(كنت أخرج من السحر إلى مسجد رسول الله صل الله عليه وسلم فلا أمر ببيت إلا وفيه قارئ ).

قال شيخ الإسلام :
( ما رأيت شيئا يغذّي العقل والروح ويحفظ الجسم ويضمن السعادة أكثر من إدامة النظر في كتاب الله تعالى ! ).

تعلّق بالقرآن تجد البركة
قال الله تعالى في محكم التنزيل: "كتاب أنزلناه اليك مبارك"
وكان بعض المفسرين يقول :
(اشتغلنا بالقرآن فغمرتنا البركات والخيرات في الدنيا ).

اللهم إنا نسألك أن تلزم قلوبنا حفظ كتابك ،
وترزقنا أن نتلوه ونتدبره على الوجه الذي يرضيك عنا.....

🌻🌻🌻🌻🌻

Thursday, 2 February 2017

MIBF class of 2016

الحياة مليئة بالمفاجي فهمنا*هكذا الجمع والفرق مررنا
هذه المجموعة للتعليم ابتكرها*وصلات الرحم هدف هويها
إنها للمحترفي البنوك الاسلامي*جهبذها وقدوة أئمة العلامي
كالسيد وهو اب علينا*محمد ثاني دوصنما ممد فينا
واحمدا تجاني ذوالاصلين*ابشش وغنبا البرناوي
محمد سعيد الفلاتي*كذا سعيد ابيني الاتصلاتي
وجبريل فصيح لا غبار*و يحي غيدم ذواصطبار
وعثمان صديقه الكشناوي*و مرصد شريك جائز البنكاوي
وادريس بروفيسر التمتاوي*سنوسي طن دغواجذوب غاوي
وعيسى صديقي الحميمي*كذا أحمد مي ريغا صميمي
واحمد رنفا ذا الفكاهي*واحمد علي الفواهي
كذا شريف الدين وشافعي*نسلهما عسيل اليرباوي
كذا النقيب فصل المنصور*حميمه القاضي المبرور
و يوسف الفنان ذاليقين*وشيخ ميكاييل الروين
وعبد الحكيم مبلاجي*وابوبكر يحي فواه في الدراجي
وبامنغ زينت البنوك*كذا بامنغ اللغوي ابتميسك
ونور الدين ذالقناعة*بشير عبد الحكيم ذوالفصاحة
كذا النساء سابقات*تمادي في صفوف الاوليات
الحاجة نعيمة بشاشة*بريرة بيضاة لا ماشة
فاطمتين ورود زهرة*يا غنا ام كلثوم قنيعة
ومريم هاشم الزيلات*امينة بديهة لا ويلات
وحواء جدتي مفاضة*في الفهم قد جرت العادة
و ناظم الشعر عبد الباقي *ببوشوا سكولر طويلب الحقي
ومبروك عليكم جميعا*طلاب محترفي بنوك الإسلامي

الحافظ القرآن

طوبى لمن حفظ الكتابَ بصدره ~
              فبدا وضيئاً كالنجوم تألَّقا

اللَّه أكبر ! يا لها من نعمة …
             لما يقال: اقرأ !  فرتَّل وارتقا

وتمثلَ القرآنَ في أخلاقه ~
                  وفعاله فبه الفؤادُ تعلقا

وتلاه في جنح الدجى متدبِّراً ~
       والدمعُ من بين الجفون ترَقرَقَا

هذي صفاتُ الحافظين كتابه ~
            حقاً فكن بصفاتهم متخلِّقَاً

يا حافظ القرآن لست بحافظٍ ~
         حتى تكون لما حفظتَ مُطبِّقَاً

ماذا يفيدُكَ أن تسمَّى حافظاً ~
           وكتابُ ربك في الفؤاد تمزَّقَا

يا أمتي القرآنُ حبلُ نجاتنا ~
             فتمسكي بعراهُ كي لا نغرقا

Sunday, 30 October 2016

الخوارج و أبو حنيفة

لما ظهر الخوارج على الكوفة أخذوا أبا حنيفة رحمه الله
فقالوا له : تب يا شيخ من الكفر !
فقال : أنا تائب إلى الله من كل كفر .
فخلوا عنه .
فلما ولى قيل لهم : إنه تاب من الكفر ، وإنما يعني به : ما أنتم عليه !
فاسترجعوه .
فقال رأسهم : يا شيخ !
إنما تبت من الكفر ، وتعني به ما نحن عليه ؟!
فقال أبو حنيفة : أبظن تقول هذا ، أم بعلم ؟
فقال : بل بظن .
فقال أبو حنيفة : إن الله تعالى يقول :
{ يا أيها الذين آمنوا اجتنبوا كثيرا من الظن إن بعض الظن إثم }
وهذه خطيئة منك ، وكل خطيئة (عندك) كفر ؛ فتب أنت أولا من الكفر !
فقال : صدقت يا شيخ ، أنا تائب من الكفر !
وجاؤؤه مرة أخرى ليناظروه ؛ لما علموا أنه لا يكفر أحدا من أهل القبلة بذنب
فقالوا : هاتان جنازتان على باب المسجد :
▪ أما إحداهما ؛ فلرجل شرب الخمر حتى كظته ، وحشرج بها ؛ فمات غرقا في الخمر
▪ والأخرى : امرأة زنت حتى إذا أيقنت بالحمل ؛ قتلت نفسها !
فقال لهم أبو حنيفة : من أي الملل كانا ؟ أمن اليهود ؟
قالوا : لا
أفمن النصارى ؟
قالوا : لا
قال : أفمن المجوس ؟
قالوا : لا
قال : من أي الملل كانا ؟
قالوا : من الملة التي تشهد أن لا إله إلا الله ، وأن محمدا رسول الله !
قال : فأخبروني عن الشهادة ، كم هي من الإيمان ؟ ثلث ، أم ربع ، أم خمس ؟!
قالوا : إن الإيمان لا يكون ثلثا ، ولا ربعا ، ولا خمسا !
قال : فكم هي من الإيمان ؟
قالوا : الإيمان كله .
قال : فما سؤالكم إياي عن قوم زعمتم وأقررتم أنهما كانا مؤمنين ؟!
فقالوا: دعنا عنك ! أمن أهل الجنة هما ، أم من أهل النار ؟
قال : أما إذا أبيتم :
▪ فإني أقول فيهما ما قال نبي الله إبراهيم في قوم كانوا أعظم جرما منهم :
{ رب إنهن أضللن كثيرا من الناس فمن تبعني فإنه مني ومن عصاني فإنك غفور رحيم }
▪ وأقول فيهما ما قال نبي الله عيسى في قوم كانوا أعظم جرما منهما :
{ إن تعذبهم فإنهم عبادك وإن تغفر لهم فإنك أنت العزيز الحكيم }
▪ وأقول فيهما ما قال نبي الله نوح :
{ قالوا أنؤمن لك واتبعك الأرذلون * قال وما علمي بما كانوا يعملون * إن حسابهم إلا على ربي لو تشعرون }
▪ وأقول فيهما ما قال نبي الله نوح عليه السلام وعليهم أجمعين وعلى نبينا محمد - صلى الله عليه وسلم - :
{ ولا أقول لكم عندي خزائن الله ولا أعلم الغيب ولا أقول إني ملك ولا أقول للذين تزدري أعينكم لن يؤتيهم الله خيرا الله أعلم بما في أنفسهم إني إذا لمن الظالمين }
فألقوا السلاح
وقالوا : تبرأنا من كل دين كنا عليه ، وندين الله بدينك ؛ فقد آتاك الله فضلا وحكمة وعلما ..

👈المصدر
👌📚[ مناقب أبي حنيفة (١٠٨-١٥١) ]



📮 ساهم في النشر فالدال على الخير كفاعله

قصص

🌟 القصة الأولى🌟*
 *لما نزل الموت بالعابد الزاهد عبد الله بن إدريس اشتد عليه الكرب فلما اخذ يشهق بكت ابنته  فقال : يا بنيتي لا تبكي، فقد ختمت القرآن في هذا البيت أربعة آلاف ختمة .. كلها لأجل هذا المصرع ..*

*🌟  القصة الثانية🌟*
*أمّا عامر بن عبد الله بن الزبير فلقد كان على فراش الموت يَعُدُ أنفاسَ الحياة وأهله حوله يبكون فبينما هو يصارع الموت.. ·سمع المؤذن ينادي لصلاة المغرب ونفسُهُ تُحشْرجُ* *في حلقه وقد أشتدّ نزعُه وعظـُم كربه فلما سمع النداء قال لمن حوله : ·خذوا بيدي...!! قالوا : إلى أين ؟ .. قال : إلى المسجد ..  قالوا : وأنت على هذه الحال !! قال : سبحان الله .. !! أسمع منادي الصلاة*  *ولا أجيبه  ·خذوا بيدي..   فحملوه بين رجلين فصلى ركعة مع الإمام ثمّ مات في سجوده   نعم مات وهو ساجد ..*

*🌟 القصة الثالثة🌟*
*واحتضر عبد الرحمن بن الأسود فبكى فقيل له: ما يبكيك!! وأنت أنت.. "يعني في العبادة والخشوع" ... والزهد والخضوع ..·فقال : أبكي والله أسفاً على الصلاة والصوم.. ثمّ لم يزل يتلو(القرآن) حتى مات*

*🌟 القصة الرابعه🌟*
  *أما يزيد الرقاشي، فإنه لما نزل به الموت أخذ يبكي ويقول: من يصلي لك يا يزيد إذا متّ ؟ ومن يصوم لك ؟  · ومن يستغفر لك من الذنوب.. ثم تشهد ومات*

  *🌟القصه الخامسه 🌟*
*وها هو هارون الرشيد لما حضرته الوفاة وعاين السكرات صاح بقواده وحجابه: اجمعوا جيوشي فجاؤوا بهم بسيوفهم  ·ودروعهم لا يكاد يحصي عددهم إلا الله كلهم تحت*  *قيادته وأمْره فلما رآهم .. بكى ثم قال :   يا من لا يزول ملكه .. إرحم من قد زال ملكه ..ثم لم يزل يبكي حتى مات ..*

      *أخي الكريم*
 *،، أختي الكريمة*
*من عاش على شىء مات عليه..  ومن مات على شىء بـُعِثَ عليه .* *·إذا قرأت هذه الرساله كسبت ثوابها، وإن عممتها وانتفع الآخرون بما فيها تضاعف الأجر*
 *إن شاء الله*

*❤طبتم حيثما كنتم❤*
 *كلام في قمةالروعه*